أورد موقع الشارع المغاربي خبرا مفاده أن رئاسة الجمهورية إشترطت إقصائي من الوفد البرلماني العائد من سوريا لدى لقائه برئيس الجمهورية

الصحبي بن فرج
فبحيث يهمني أن أوضح للراي العام
اولا، اتفق جميع أعضاء الوفد البرلماني على إيفاد ممثلين عنهم للقاء السيد الرئيس وإطلاعه على فحوى اتصالاتنا في سوريا
ولَم يكن إسمي مطروحا أبدا ضمن الوفد وبالتالي لا يمكن ان يكون هنالك اي اعتراض على طلب لم يحصل أصلاً
ثانيا،الزميلة مباركة عواينية نسّقت الموعد مع الرئيس وتركيبة الوفد مع المستشارة لدى الرئاسة الاستاذة سعيدة ڤراج ولم يكن هناك أي ملاحظة على الأسماء المعنية باللقاء
ثانيا، أنزّه تماما مؤسسة رئاسة الجمهورية عن مثل هذه التصرفات
ثالثا، من الواضح أن موقع الشارع المغاربي قد وقع ضحية مغالطة من مصدر غير جدير بالثقة ولا بالمصداقية
وأرجو ان يتنبه الاصدقاء في الموقع الى عدم جدية المصدر المشار اليه أعلاه حتى لا يقعوا مستقبلا في تسريبات مغرضة
ملاحظة1: نفس النص ينطبق على الزميل خميس كسيلة
ملاحظة2: لن ننساق الى المعارك الجانبية وننسى القضية الأصلية: إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الجمهورية التونسية والجمهورية العربية السورية
النائب عن حركة مشروع تونس الصحبي بن فرج